الثلاثاء، 25 نوفمبر 2008

أخذت حقي ..

خلاص أخدت حقي ليس رغبة في الانتقام وانما لاسترداد حقي الذى كان ضائع أحيانا يجب على الإنسان أن يعامل من حوله بمثل مايتعاملون معه .. كنت أقول من الأفضل رد الإساءة بالحسنة وكنت فعلا أفعل ذلك .. ولكن تحولت نظرتى إلى الحديث فيما معناه _ كبرك على المتكبر حسنة .. وايضا استند في فعلى الى الحياة فعل ورد فعل كيف اتعامل جيدا ثم يعاملوننى بجفاء ثم اتعامل جيدا وايضا هناك جفاء فتوصلت الى انه لابد أن أتمتع ببعض الجفاء
بالرغم من أننى سعيدة أننى أتمتع بالجفاء الا اننى حزينة بداخلى لانى لاأحب هذا الجفاء
كل مرة هم من كانوا يصنعون زمن الفراق الآن من حقي أن أصنع زمن الفراق .. نعم صنعته أنا تلك المرة وبالرغم من ذلك حزينة لانى أكره زمن الفراق وأحنو دائما الى زمن الصفاء .. ولكن هم من جعلونى هكذا

السبت، 22 نوفمبر 2008

قوية أنا في زمن الفراق وزمن الصفاء ..

رغم كل شئ .. أنا قوية .. قوية جدا
زمن الفراق شكرا جعلتنى من الأقوياء مع أصحاب زمن الفراق
لكن دائما أحن لزمن الصفاء وأيضا تكون مشاعرى قوية نحو الصفاء
القسوة لمن يقسو .. والفراق لمن يفارق .. والصفاء لمن يحب الصفاء
وهكذا انتمى أنا لنوعين من الزمن متناقضان
أنتمى لزمن الصفاء وأيضا لزمن الفراق .. هكذا جعلتنى الحياة
صفاء الشمس

الأربعاء، 12 نوفمبر 2008


بداية سعادتى

ذات نهار
كنت حزينة
السماء كان بها سحب كثيرة
تحجب إشراقة شمس
تألمت
رأتنى شمسي من وراء السحاب
أرسلت لي أشعتها الذهبية تسألنى!
لما أنت حزينة؟
أجبت بهمس
***
شمسي..
وتسألى لما أنا حزين
ألا تسمعي دقات قلبي وكأنها أنين
وصرخات روحي حين تغيبين
ألاتعرفين
غيابك عنى
هو سر ألم قلبي الحزين
هيا..
أشرقي ياشمس الصباح
لتداعبي قلبي الحزين
وتدفئي برد الليل الطويل
لتغمري عمري بطيف النسيم
هيا..
أطلي بإشعاعك
لتخمدى نار صمت دفين
***
وفجأة انهمرت السيول
تلاشت السحب
أشرقت شمسي..
وابتسامتى أشرقت معها
وكانت بداية سعادتى
نيتشة .. من الفلاسفة الجبابرة
القيم تتغير من قسوة الحب ..
نيتشة فيلسوف القيم فيلسوف القوة الفيلسوف المجنون لان ماينادى به يتنافى مع القيم المتعارف عليها والأخلاق المتسامحة النبيلة حيث تحدث نيتشة عن أخلاق السادة وأخلاق العبيد وبالطبع بما أن فيلسوف القوة أو أخلاق القوة بمعنى أصح فإنه يفضل أخلاق السادة ويعدها أخلاق الحياة السياسية والإجتماعية السليمة وفي المقابل يرفض بشدة أخلاق العبيد المتمثلة في أخلاق الوفاء والصبر والشفقة والرحمة والحلم والطاعة والتواضع والأمانة وغيرها من الأخلاق التى دعت إليها المسيحية والتى رفضها نيتشة رفضا شديدا لأنها تتنافى مع أخلاق السادة ومع قوانين الطبيعة حيث يرى أن أخلاق السادة هي أخلاق الإنسان القوى التى تتمثل في حب المخاطرة والقوة واحتكار الضعف واحترام العنف والقسوة والكراهية والحسد والإستخفاف بالرحمة والمحبة والتمسك بالصرامة وكراهية التسامح وتقديس الكبرياء وإحتقار الضمير _ لذا أطلق عليه الفيلسوف المجنون _ فهو يمجد السيد النبيل الارستقراطى ومحب للغزو ومعتز بقوته يقسو على نفسه وعلى الآخرين ولايحب الطمأنينة والسلام ويرى ان السيد النبيل يعشق الحرب ويشعر بسعادة غامرة في تعذيب الآخرين .
وبالعودة مرة أخرى إلى أخلاق العبيد التى نقضها نيتشة بشدة لأنها لاتحقق الانتصار بل تحقق الخذلان والضعف فقد اشتملت هذه الأخلاق على مجموعة متعددة من القيم تتمثل في :
القيم الدينية ‘ القيم النظرية ، القيم الأخلاقية ، القيم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ( المساواة والديمقراطية والاشتراكية )
وهذه منظومة القيم خاطئة من وجهة نظر الفيلسوف المجنون لانها تتعارض مع حركة الحياة وقوانينها

لذا اهتم نيتشة بالقضاء على هذه القيم جميعها ولكنه اهتم بشكل خاص بالقضاء على القيم الاجتماعية التى تتمثل في المساواة والديمقراطية والإشتراكية
بالنسبة للمساواة ينكر نيتشة أن للناس جميعا حقوقا متساوية والعدالة من وجهة نظره هي انه لامساواة بين البشر فلا مساواة بين الحاكم والمحكومين كما يرى انه لامساواة بين المرأة والرجل وهو يحقر من شأن المرأة ويعتبرها أزمة الرجل واذا ألقينا الضوء على الديمقراطية من وجهة نظره فيرى أنها تمثل الفوضى والحرية بإطلاق العنان لكل الشهوات وان الديمقراطية تقليل من شأن العظماء وتحطم الانسان الأعلى كما رفض ايضا الاشتراكية لانها تتنافى مع تطور الحياة الطبيعى الذى يوجب انتفاع الاقوياء بالضعفاء .
هذه لمحة موجزة عن نظرية القيم عند نيتشة التى اشتملت عليها اخلاق العبيد نظريته تلك التى تتمثل في هدم هذه القيم والتخلص منها .
بالطبع يتساءل القارئ عن الإنسان الأعلى الذى ورد ذكره في السطور السابقة ..... الانسان الاعلى هو البديل عن المسيح الذى كان نيتشة يبحث عنه وهذا الانسان الاعلى هو السيد والنبيل والارستقراطى وفي الحقيقة هو نيتشة نفسه الانسان الاعلى الذى كان يحلم به ويريده ان يتححق في نفسه .
والجدير بالذكر ان نيتشة كان يعتز بمسيحيته وولد وتربى في جذور مسيحية وكان انسان رقيق وطيب ولكن مالذى غير مجرى حياته ................... ؟
الغريب ان ماغير مجرى حياة نيتشة هو مايغير حياتنا باجمعها ونحن لانشعر فهو الحب ولكن مع اختلاف المنظور الية

نيتشة احب حبا شديداااااااااا ولكنها تركتة ولاحساسة بالوهن والضعف اتجاة جرحة فكرهة مشاعر الضعف واراد ان يتحول العالم الى قوة جبارة لاتعرف الضعف لا نة تالم شديدا منن احساس الضعف فاحس ان الخلاص فى احساس القوة

فهذة هى فلسفة الحب التى غيرت نيتشة من فيلسوف يدعو للقيم الى فيلسوف يدعو لقوة الجبابرة بظاهر عنوان القيم وما يمكن ان يكون قد شعر بة حينها انة يتكلم عن القيم التى تجعل العالم سعيدا ولا يذوق مرارة ما مر بة ولكنة لايعرف ما معنى مادعا الية فلو طبقت اراءة ومايدعية بالقيم لقتلت شعوب وقامت حروب وانتهى من لايملك القوة

ولكن لفلسفة الحب معانى اسمى كثيرا مما دعا الية نيتشة فللحب معانى رائعة فهناك حب الله وحب الاهل وحب الحياة الاجتماعية وليس حب الرجل والمراة هو مايهدمها
وفلسلفة الحب قادرة على ان تغير حياتنا ولكن بشكل اسمى مما تسببة جروحة .
للأمانة مقتبس المقال من إحدى الكتب في مجال الفلسفة ومساعدة أفضل صديقاتى
عائلة تمنت الحرية

صرخة ودمعة وألم وجرح ودماء تنزف ... وشهيد وحنين وشوق ... وحلم وهدف وأمل وغاية وأمنية ! لكن متى تتحقق ؟
بطاقة شخصية من نوع آخر لاوجود لها في العالم وقصة عائلة فلسطينية تمنت في يوم الحرية .

البطاقة :
اسمي : وطن
عمري : روح
أبي : شهيد
أمي : حنان
أخي : دفاع
أختى : دموع

القصة :
كنا نسكن في بيت من وطنية .. طوابقه تطلب كل كلمة حرية .. وصرخة مدوية .. من أم ينبع من قلبها كل معاني الحب والحنية ..لأب مات شهيد في الأرض العربية.. وهو يرويها بدمه ذات الرائحة المسكية.. بعد أن قام بعملية إستشهادية .. وقتل فيها القبائل الصهيونية ذات القبائل الشرانية .. وأخ يدافع عن كل شبر من الأيدى الصهيونية .. ودمعة من عين أختى البكرية .. نعم هذه عائلتنا الوطنية التى دمرت من قبل رصاصة مطاطية وتحولت إلى دماء رجل كان يطلب حرية واستشهد وسقى بدمه الأرض العربية ..

وفي الأخير تبقى كلمة حرية وشهيد وحنين وشوق ودماء ودموع ودفاع لكن دون جدوى
...

القلوب السقيمة
عندما أفسدوا الحليب..

في بلاغة لغتنا العربية هناك مايسمي بالتورية والتي يقصد بها أن يكون للمصطلح أو الكلمة معنيان أحدهما قريب والآخر بعيد.
خطر ضمن أفكاري مصطلح مرض القلوب ووجدت أن لهذا المصطلح معنيين.
المعني القريب.. القلب الذي يعاني من مرض ما.
أما المعني البعيد.. فهو معني عميق وواسع حيث أن القلب السقيم هو ذلك القلب القاسي الجاحد الذي لايملك الرحمة الذي لايشعر بالحب تجاه الآخرين القلب الذي يملأه الحقد والكراهية القلب الذي عندما يري مشهد ترتجف له الأجساد لا يهتز ولاحتي يدمع.
تسألونني.. من هؤلاء أصحاب القلوب المريضة الجاحدة؟؟
إنهم هؤلاء المجرمون الذين يقتلون الأحلام ويشردون البراءة يدمرون كل ماهو جميل ويحطمون كل ماعلي الأرض من بيوت.. مساجد.. براءة.. أحلام.. مشاعر.. أحاسيس.. ويحولون الآمال وبمنتهي البساطة إلي آلام.
وصل بهم الأمر إلي تدمير معدة كل عربي.. غشوا الطعام.. عكروا المياه.. أفسدوا الحليب الذي يعد الغذاء الرئيسي الذي يعتمد عليه الكبار قبل الصغار..
هل هؤلاء أصحاب قلوب رحيمة أم قلوب مريضة جاحدة؟
همسة أخيرة: ألم يعد هناك مايسمي بضمير القلوب ...

علاقتك مع البنات كيف تكون داخل أسوار الجامعة :
تحقيق..

الواضح ان مسألة العلاقة بين الفتى والفتاة داخل أسوار الجامعة ما زالت تشكل موضعا للجدل والنقاش حيث فرضت هذه المسألة نفسها على العديد من المنتديات المحترمة بشبكة المعلومات العنكبوتية – الانترنت - فى الآونة الاخيرة عبر طرح تساؤلات تم توجيهها للشباب من الجنسين مؤداها كيف تكون العلاقة بين " الأولاد والبنات" داخل أسوار جامعة القاهرة سواء داخل المدرجات اوخارجها ؟ هل تكون علاقة زمالة أم أخوة أم أنه يمكن أن تتطرق العلاقة إلى الإرتباط العاطفي وما هو شكل المعاملة بين الطرفين ؟ وكيف يكون اسلوب "الهزار" بينهما وهل يمكن ان يتجاوز الحدود المتعارف عليها باستخدام الأيدى احيانا او اللجوء الى الالفاظ الخارجة فى بعض الاحيان ؟
ولاشك أن شخصية كل فتاة هي التى تحكم طريقة تعامل الولد معها ولكن كيف تكون طريقة تعامل البنات مع زملائهن ؟هل تكون معاملة عفوية وتلقائية أم تتعامل الفتيات بحذر ويضعن حدودا للتعامل مع الأولاد بحيث لاتتعدى الأخوة والزمالة ؟
فيما يلى نستعرض بعض الردود من منتدى " كل الطلبة " التى جاءت على ألسنة طلاب من جامعة القاهرة وجامعات مصرية أخرى...
شيماء_سلمى ( كلية تجارة ) : هكذا كان اسم عضويتها على منتدى كل الطلبة ترى أنه لابد أن يكون هناك حدود للعلاقة وأن استخدام الأيدى في "الهزار" شئ غير محترم .
Dawood (كلية تجارة): يرى أن "الهزار" باليد ليس مقبول مع أحد فى الجامعة وخاصة إذا كانت بنت ويرى أن هناك نوع من البنات في الجامعة كل ماتهدف إليه هو إيجاد عريس قبل التخرج وأن هناك فتيات تضحك على مدار اليوم ويقول بصراحة معلنة أنه نادرا عندما يجد بنت يحب أن يقف يتحدث معها.
شهيدة الأقصى ( كلية الطب ): توافق على رأي زميلها داوود وتضيف قولا أنها ترى هذا النوع من البنات بشكل كبير وتشعر بالتقزز من تصرفاتهم وتضيف أنه للأسف هناك طلبة كثيرون لايهمها سوى العلاقات في الجامعة وترى أنه لابد أن يكون التعامل بحدود وأن أي شئ يزيد عن حده ينقلب ضده
Alkomery (كلية الطب): يقول أن من الاشياء التى تضايقه من بعض زملائه إفتعال المواقف من أجل بدء الحوار مع بعض البنات ويعتقد أن هذا السلوك غير صحيح وهو مقتنع تماما أن في الكلية زمالة وإخوة ولكن لابد أن يكون كل شخص على طبيعته دون مواقف مصطنعة ويضيف أن هناك من زملائه يرفض فكرة الكلام مع البنات لأي سبب من الأسباب. وقد وقع في حيرة من أمره تتمثل في هل يعامل زميلاته كأخواته أم يعتبرهن غير موجودات أصلا ؟
vampire1188 (كلية التجارة): مقتنع تماما بآراء أعضاء المنتدى في هذ الموضوع ولكنه يضيف أنه مجرد وجود علاقة بين ولد وبنت هذا يفتح الباب لأي نوع من العلاقة وإذا ماتم وضع كنترول لهذه العلاقة سيحدث مشكلة ويرى أن شخصية الواحد هي التى تحكم علاقاته مع الآخرين بصرف النظر ولد أو بنت والذى يحدد العلاقة بين الولد والبنت هم الشخصين أنفسهم إما أن يكونوا محترمين أو "مهزأين" وبالنسبة لتعاملي مع البنات فهو تعامل عادى زمالة فقط وأنه يضع خط في التعامل لا يمكن تجاوزه وأنه دخل الجامعة للتعليم فقط لاغير وأي شئ آخر غير ذلك يسميها رفاهيات أو مكملات لتحلية وقت الجامعة وأن الصحوبية شئ ضروري في الجامعة ولكن في نفس الوقت لاننسى المذاكرة والمحاضرات
هكذا كان رأي شباب الجامعة من داخل شبكة منتدى كل الطلبة ..ومن خارج نطاق المنتدى وعلى أرض الواقع في جامعة القاهرة .
محمد أبو العلا ( كلية الآداب ) : كان له رأي مختلف حيث يرى أن مسألة التعامل باليد من جانب الفتاة لايمثل مشكلة لأن الفتاة منهم تتعامل بتلقائية ولاتقصد شئ من تصرفها فهي تتعامل بإخوة داخل أسوار الجامعة ولكنه يلفت النظر إلى الشباب الجامعيين الذين يخرجون خارج أسوار الجامعة للتنزه أو غيره فهو شئ لايقبله ولايحترمه وأنه إذا خرج مع زميلاته خارج سور الجامعة فذلك لأمرين إما أن يكون لتصوير ورق من أمام الجامعة أو للركوب إلى الجيزة وبعد ذلك كل منهم يذهب في طريقه المعتاد .
أما منى محمد (كلية الآداب ) : ترى ان العلاقة بين الولد والبنت في الجامعة لابد أن تكون في حدود الدراسة ليس أكثر يعنى بعيد عن الصحوبية والهزار وتبرر موقفها ان أي علاقة ممكن أن تتطور تقصد تكون علاقة غير ظريفة كما نرى في الجامعة وتستشهد على موقفها بآية من القرآن قوله تعالى (ولا متّخذات أخدان) .
بالنسبة لرأي علم الإجتماع في هذه المسألة.... ترى الدكتورة مها حسين مدرس بقسم إجتماع أن هذه المسألة ( العلاقة بين الأولاد والبنات ) ترتبط بمحاكاة الغرب أي تقليدهم في السلوك والأفعال وأشارت إلى أن الشباب الذين يتصرفوا تصرفات خارجة عن حدود اللياقة ليس لديهم إدراك بما يفعلونه هل هو صح أم خطأ كما أن هؤلاء الشباب ليس لديهم قيم ثابتة .. ويرجع ذلك في الاساس إلى التنشئة والتربية . أما بالنسبة لمسألة الارتباط العاطفى بين الشباب في الجامعة فهذه مسألة طبيعية جدا في هذا العمر ولكن المشكلة تكمن في أن هؤلاء الشباب سواء كانوا أولاد أو بنات يستغلون للأسف هذه المسألة بشكل خاطئ ونادرا عندما يكون هناك إرتباط عاطفي يمثل جدية .
وبالنسبة لوجهة نظر علم النفس.... الدكتور فؤاد أبو المكارم (قسم علم نفس ) لايرفض أن يكون هناك بين الشباب في الجامعة من الجنسين نوع من الزمالة المحترمة وأن يكون الحديث بينهم بشكل راقي ومحترم. وبالنسبة لمسألة السلوكيات السيئة بين الأولاد والبنات ترجع لعوامل عديدة منها : الفراغ ، والرغبة في تكوين علاقات حميمة ، وأيضا يرجع إلى التنشئة والتربية حيث أشار أن الآباء لديهم دور في تلك المسألة فهم إما أنهم لم يقومو بتوعية آبناءهم من الأساس أو أنهم قامو بتوعيتهم بنوع من الحدة فكانت تلك النتيجة وأضاف أنه لابد على الآباء أن يستطيعوا قيادة المجتمع .

ثمة أمل ..

شمس حزينة
شمس بلا أمل

وآه تصرخ
من جراح الألم

وعين تقطر في صمت
وتحلم
الحلم بات عدم

وقلب ينبض يئن
من جرح
هل يلتئم؟

والشمس تشرق
تبعث البهجة
ثمة أمل!
زمن الفراق

الزمن ده .. بقى زمن الفراق

مافيهوش حب ولا إشتياق

ولا حتى قلب يقول أنا مشتاق

الزمن ده .. بقى زمن الفراق

مافيهوش ود ولا وفاء

والقلوب خالية من الصفاء

الزمن ده بقى زمن الفراق ..



صفاء الورد..

صفاء الورد..